2005/10/27

صدفة حلوة


من خلال صدفة جميلة التقيت بدون مقدمات لائقة بشخصية إلكترونية رائعة
إنها : أبلا بصيرا
أو الأم تيريزا بالنسبة لي ، كنت أستنجد بالصديقة هيلدا إسماعيل لمساعدتي في إعادة ترميم موقعي الذي دمرته بعبثي المتواصل ( مشكلة البدوي حين يفتحون له نافذة على التكنلوجيا )
المهم ... ، هذه الأبلا / الميس / المعلمة استطاعت تصليح ما أفسده الدفشُ(1)
الآن هي معي في العلبة الماطرة ، العلبة القبر ، علبة الاحتمالات ، سجن الروح أحيانا ، الماسنجر أقصد
هذه الروح الملائكية : لا أعرفها ، ولا أريد تبادل البيانات الشخصية معها ، يكفيني أنها شيء جميل يطل من النافذة ويلوح لي بيد طاهرة أن : أسعدت صباحا

ما علينا
وعدتني أنها ستنشيء لي مدونة خاصة أكثر رفاهية من هذه ،
شكرا لها من هنا

سأعود ..

ليست هناك تعليقات: