
أستيقظت اليوم وفي روحي نزوع غريب إلى السفر
ربما لأني أشتقت لابتسامة زوجتي ونكهة روحها الطيبة
طبعا لا أشتاق لساعات الخلاف بيننا أو المناورات الحربية : )
لكني أصبحت وكأني مصبح في صالة انتظار المغادرين ، على طول أخذت التلفون واتصلت بالدكتور المشرف على رسالتي : - الوووووو
ربما لأني أشتقت لابتسامة زوجتي ونكهة روحها الطيبة
طبعا لا أشتاق لساعات الخلاف بيننا أو المناورات الحربية : )
لكني أصبحت وكأني مصبح في صالة انتظار المغادرين ، على طول أخذت التلفون واتصلت بالدكتور المشرف على رسالتي : - الوووووو
- نعم ، خير ؟ موعدنا أمس
- طيب تعال لي بعد ساعة ، ولا اقول لك خليها ليوم الاثنين
- بس أنا مسافر لأهلي دكتور
- والله أنت حر ، كلما تتأخر تتأخر على نفسك ، تعال الاثنين القادم
لما أغلقت السماعة تذكرت كل عاهات الأساتذة أمام طلابهم المساكين ، جبروت ، كبرياء مفخخ ، مثالية مقرفة ، إلخ ..... ما علينا
المهم ، حاولت أن أتملص من النفسية المحتقنة وها أنا ذا جئت أكتب في مدونتي الشهية ، يم يم يم : )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق